
تُعتمد الحقن للرجال والنساء على حد سواء، ويمكن القيام به ابتداء من 30 و35 سنة. توصف الحقن لتصحيح التجاعيد و الترهلات، إعطاء حجم للخدود والشفاه وإراحة العضلات.
المواد المالئة:
- حمض الهيالورونيك: سكر مركّب ومرن موجود في النسيج البشري، يُستخدم مصنعاً وهو قابل تماماً للتحلّل الحيوي، ويمكن حفظه في حرارة معتدلة.
سرعان ما تظهر نتيجته، ويمكن إخفاء نقاط إدخال الحقن التي تبقى لساعات فقط بواسطة الماكياج العادي. نظراً لامتصاصه البطيء، تدوم نتيجته أطول. يتراوح متوسط بقاءه بين 6 أشهر وعدة سنوات. - البوتوكس: تسمح حقن البوتوكس بجعل الجلد أملس وتعطيه نضارة وترخي العضل. نتائجها مرحلية (لا تتخطى 6 أشهر). يهدف هذا العلاج أساساً إلى التخفيف من التجاعيد الصغيرة والكبيرة، ولا يهدف إلى شلل حركة العضل. تدوم نتيجة الجلسة الأولى بين 3 و6 أشهر ويمكن في أواخرها تجديد الحقنة.

إجراء الجراحة:
- اختبار دم، واستشارة ما قبل الجراحة
- البقاء في المستشفى: 24 ساعة
- مدّة العملية: بين 30 دقيقة وساعتين ونصف
- التخدير: عام
- الأوجاع: معتدلة
- العلاج بعد الجراحة: ارتداء مشدّ خاص لفترة شهر
- مزاولة النشاطات: بعد 7 إلى 10 أيام
تسمح عملية شفط الدهون بإزالة الجيوب الدهنية المنعزلة بشكل دائم. إنها ليست بوسيلة لفقدان الوزن كما أنها لا تشكّل علاجاً للسمنة الزائدة.
تعالج علمية شفط الدهون عدة أعضاء جسدية:
- البطن: عملية جراحية سهلة لا تؤلم كثيراً وتسمح باستعادة سريعة للنشاطات وتترك نتائج جيدة، مترافقة بعملية شفط الدهون بالليزر التي تحفّز شدّ الجلد.
- الأوراك والظهر: النتيجة على دهون الخصر مثيرة للاهتمام لأنها تنحّف الخصر. أما بالنسبة للدهن في الظهر، تحسّن عملية شفط الدهون بالليزر شدّ الجلد في هذه المنطقة حيث الجلد سميك.
- الفخذان: أفضل طريقة لإزالة كاملة للأرداف التي لا تختفي حتى مع إتباع حمية غذائية أوممارسة الرياضة باستمرار. يمكن
للجمع بين الشفط التقليدي والشفط بالدهون أن يحقّق نتيجة فعالة لأنه يحسّن شدّ الجلد حيث خطر ترهّل الجلد الجانبي. - داخل الركبة: تقنية ممتازة لإزالة الخلايا الدهنية المنعزلة، وهي عملية خفيفة يمكن إجراؤها في مركز خارج المستشفى.
- الذراعان: قابلان للمعالجة بعملية شفط دهون بسيطة أو بجمع هذه الأخيرة بشفط الدهون بالليزر لتسهيل إعادة تكوين الجلد.
- الأرداف: تكون هذه العملية مثيرة للاهتمام في حال تسيطر الخلايا الدهنية على الجزء العلويّ والمتوسط من الأرداف بشرط عدم اقترانها بهبوط.
- الرقبة: يمكن لعملية شفط الدهون من الرقبة أن تعطي نتائج ممتازة في حالة وجود خلايا دهنية منعزلة بشرط ألاّ تقترن بترهّل حاد في الجلد.
إن شفط الدهون بواسطة الليزر طريقة جديدة لتدمير الخلايا الدهنية وشدّ البشرة. لا يستبدل شفط الدهون بالليزر الشفط التقليدي إلاّ أنه بديل لمعالجة التجمعات الدهنية الصغيرة.

1) الخلايا الدهنية المنعزلة
- البقاء في المستشفى: في مركز طبي خارج المستشفى
- مدّة العملية: بين 30 دقيقة وساعتين حسب كمية الدهون وعدد الأماكن المحددة التي يجب معالجتها
- التخدير: تخدير موضعي
- الأوجاع: متوسطة
- العلاج بعد الجراحة: ارتداء مشدّ خفيف لمدة 15 يوم
- مزاولة النشاطات: مباشرة بعد العملية
2) عملية شفط الدهون بالليزر مقترنة بشفط الدهون التقليدي
- اختبار دم، واستشارة ما قبل الجراحة
- البقاء في المستشفى: 24 ساعة
- مدّة العملية: بين 30 دقيقة وساعتين ونصف
- التخدير: عام
- الأوجاع: معتدلة
- العلاج بعد الجراحة: ارتداء مشدّ خاص لفترة شهر
- مزاولة النشاطات: بعد 10 إلى 15 يوم

تبدأ النتائج بالظهور بعد مرور شهر .تحتاج البشرة بين 3 إلى 6 أشهر لتشدّ ولتتأقلم مع شكل الجسد الجديد. لذلك، يمكن تقييم النتائج بالكامل بعد مرور ستة أشهر على العملية.

إجراء الجراحة:
- اختبار دم، واستشارة ما قبل الجراحة
- البقاء في المستشفى: 24 ساعة
- مدّة العملية: ساعتين
- التخدير: عام
- الأوجاع: لا أوجاع، وذمة وازرقاق
- العلاج بعد الجراحة: وضع شاش لمدة 8 أيام
- مزاولة النشاطات : بعد 10 إلى 15 يوم
أنواع عمليات شدّ الوجه:
- شدّ الوجه الأمامي أو الشدّ المصغر: يقوم هذا النوع من شدّ الوجه على إعادة رسم الوجه. لا يترك أثراً كبيراً على الرقبة.
- شدّ الثلث الأعلى من الوجه (الصدغي أو الجبين): هي عملية شدّ يتم وصفها لمعالجة الجزء الأعلى من الوجه، أي الجبين والمنطقة الصدغية تسمح برفع الحاجبين بندبة لا تتخطى 3 سنتمتر ومخبأة في الشعر.
- شدّ الفكّ: هي عملية شدّ يتم وصفها لمعالجة المنطقة المتوسطة في الوجه ولمعالجة الأجفان السفلى والخدود الهابطة بشكل خاص. ندوبها محدودة جداً.
- شدّ الوجه والرقبة: تسمح بتصحيح علامات التقدّم في السنّ على مستوى الرقبة والوجه من الصدغين إلى الخدود، وتعيدها إلى مكانها الأساسي.

إجراء الجراحة:
- اختبار دم، واستشارة ما قبل الجراحة وفحص للعيون
- البقاء في المستشفى: بضع ساعات (مركز علاج خارج المستشفى)
- مدّة العملية: بين ساعة وساعة ونصف
- التخدير: عام (أو موضعي مع مهدئ)
- الأوجاع: لا وجع، وذمة وازرقاق حول العينين لمدّة تتراوح بين أسبوع وأسبوعين
- العلاج بعد الجراحة: من الموصى به ارتداء نظارات شمسية داكنة
- مزاولة النشاطات: بعد 10 أيام
تزيل عملية جراحة الأجفان الشوائب الحالية الوراثية أو الناتجة عن التقدّم في السنّ. الشوائب الأكثر انتشاراً هي:
- أجفان علوية ثقيلة أو مترهلة مع جلد زائد بارز يشكّل ثنية ظاهر.
- أجفان سفلية مترهلة وذابلة مع تجاعيد أفقية وجلد زائد بارز وهالات سوداء ظاهرة.
- جيوب دهن زائد تحت العيون أو أجفان علوية منتفخة.
التقنيات الجراحية:
- شقّ جلد الأجفان العلوية لإزالة الجلد الزائد، ينتج عن هذه العملية ندبة مخفية تحت الجفن وتختفي بعد بضعة أشهر.
- إزالة جيوب دهنية منعزلة بالأجفان السفلى، بإحداث شقّ داخل الجفن، لا يترك ندبة مرئية.
- إزالة الجلد الزائد بالأجفان السفلى وتكون الندبة على مستوى الرموش بحيث لا تظهر.

إجراء الجراحة:
- اختبار دم، واستشارة ما قبل الجراحة
- البقاء في المستشفى: 24 ساعة
- مدّة العملية: بين ساعة وساعة ونصف
- التخدير: عام
- الأوجاع: لا أوجاع، بل صعوبة في التنفس من الأنف ووذمة وازرقاق حول العيون
- العلاج بعد الجراحة: وضع جصّ لمدة 8 أيام. إزالة الخيوط في اليوم الرابع
- مزاولة النشاطات : بعد 10 إلى 15 يوم

إجراء الجراحة:
- اختبار دم، واستشارة ما قبل الجراحة
- البقاء في المستشفى: يوم واحد
- مدّة العملية: بين ساعة وساعة ونصف
- التخدير: عام (أو تخدير موضعي مع مهدئ)
- الأوجاع: معتدلة
- العلاج بعد الجراحة: لفّ الرأس بمشدّ حماية يُزال بعد 8 أيام
جراحة بسيطة لا تترك ندبة واضحة، يمكن إجراؤها إبتداءً من عمر 7 سنوات وتهدف إلى إعادة تكوين شوائب الغضروف في صوان الأُذن، المسؤول عن شكلها البارز.
يمكننا أن نميّز ثلاثة أنواع من الشوائب التي ترتبط في ما بينها بطريقة أو بأخرى:
- تقوّس كبير بين صوان الأُذن والرأس ما يعطي الأذن شكلها البارز.
- زيادة حجم الغضروف ما يدفع الأُذن إلى الأمام.
- خلل في الثنايا الطبيعية للغضروف التي تعطي الصوان طابعاً مالساً جداً ومترهل.