
إجراء الجراحة:
- اختبار دم، واستشارة وصورة للثدي ما قبل الجراحة
- البقاء في المستشفى: 24 ساعة (ليلة واحدة بعد الجراحة)
- مدّة العملية: بين ساعة وساعة ونصف
- التخدير: عام
- الأوجاع: خفيفة في حال وضع الكيس المزروع تحت العضلة، ولا أوجاع في حال وضعه فوق العضلة
- العلاج ما بعد الجراحة: إزالة الضمادة بعد 4 أو 5 أيام - ارتداء حمالة خاصة للصدر لمدة شهرين في الليل والنهار
- مزاولة النشاطات : بعد 10 أيام
يسمح وضع كيس مزروع بتصحيح حجم صدر غير كافٍ.
الخيارات المتاحة:
- طبيعة الكيس المزروع: سيليكون، ماء وملح، بولي يوريثان
- حجم وشكل الكيس المزروع: دائري، بيضاوي، غير متوازي، متدني، مرتفع...
- موضع الكيس المزروع: فوق العضلة أو تحتها، تحت غدة الثدي...
- الشقّ (حيث يتم إدخال الكيس المزروع وبالتالي موضع الندبة): الشق تحت الحلمة، أو شق تحت الثدي مباشرة أو تحت الإبط...

إجراء الجراحة:
- اختبار دم، واستشارة وصورة للثدي ما قبل الجراحة
- البقاء في المستشفى: 48 إلى 72 ساعة (بحسب أهمية عملية التصغير)
- مدّة العملية: بين ساعتين ونصف إلى ثلاث ساعات ونصف بحسب التقنية المستخدمة
- التخدير: عام
- الأوجاع: متوسطة وتزول بسرعة
- العلاج ما بعد الجراحة: معالجة الندوب بين 15 يوم إلى 3 أسابيع - ارتداء حمالة خاصة للصدر لمدة شهرين في الليل والنهار
- مزاولة النشاطات : بعد 10 إلى 15 يوم
تهدف العملية الجراحية إلى تصغير حجم الثدي ورفع الهبوط من خلال استئصال الأنسجة الزائدة من الثدي .يجب إزالة الجلد البارز الأمر الذي يترك آثار ندوب.
إن لهذه الندوب شكلان:
- إما حرف تي (أو T) مقلوب (في حالة الثدي الكبير أو ذات القاعدة العريضة) ويقوم على:
صنع فتحة تدور حول الأريولا، أي الجزء الغامق حول الحلمة، وتمتد طولياً إلى أسفل الصدر وتختفي الندبة تحته ويتناسق طول الندبة الطولية مع حجم الصدر وهبوطه. - وفي حالة اعتدال كبر حجم الصدر أو هبوطه، يمكن القيام بتقنية "عمودية" تترك ندبة تحت الصدر وتخفف الندوب حول الأريولا.

إجراء الجراحة:
- اختبار دم، واستشارة وصورة للثدي ما قبل الجراحة
- البقاء في المستشفى: 48 ساعة
- مدّة العملية: بين ساعتين وساعتين ونصف بحسب التقنية المستخدمة
- التخدير: عام
- الأوجاع: متوسطة وتزول بسرعة
- العلاج ما بعد الجراحة: معالجة الندوب لمدة 15 يوم - ارتداء حمالة خاصة للصدر لمدة شهرين في الليل والنهار
- مزاولة النشاطات : بعد 10 إلى 15 يوم
تمحور العملية حول إعادة الصدر المترهل والمتدلّي إلى مكانه الطبيعي عبر تحسين الجلد المحيط به ونسيج الغدّة.