مرحباً بكم في المركز الطبي الفرنسي لجراحة التجميل

يتعاون المركز الفرنسي للجراحة التجميلية مع فريق كبير من كبار الأخصائيين الفرنسيين الممارسين في فرنسا، والذين يذهبون منذ العام 1997 إلى الشرق الأوسط وأبوظبي والكويت والبحرين وقطر وقريباً في المملكة العربية السعودية، لتوفير جودة عمل مرتفعة ومتابعة مستمرّة للمرضى. اليوم، تغيّر طلب المريضة، وباتت تطلب عمليات "أخفّ" ونتائج طبيعية وعدم الشعور بالألم وعودة سريعة لممارسة النشاطات، الخ...

المركز الطبي الفرنسي لجراحة التجميل

French Medical Center - About Usحقّق الطب والجراحة التجميلية تقدماً مهماً بفضل تكوين فهم أفضل لعملية تقدّم الوجه والجسد في السنّ وحرق الدهون وتطور مرونة الجلد.
ظهرت تقنيات طبية جديدة تسمح بمعالجة المريضات في فترة مبكرة من خلال إجراء حقن بسيطة تمنع ظهور علامات التقدّم في السنّ أو تؤخر موعد الجراحة.

تم استحداث تقنيات جديدة مثل إزالة الدهون بالليزر وليزر التفتيت الذي يحسّن شدّ الجلد. كما أحرزت الجراحة تقدماً أيضاً: فتتم اليوم معالجة الجروح عن كثب. بالتالي، لم تعد جراحة الشدّ تترك ندوباً كبيرة (تكون تبعاتها طويلة وصعبة) عندما يتعلّق الأمر بملء الخدود مثلاً.

كما أحرز زرع الشعر تقدماً: فبات من الممكن زرع الشعر مع تفادي ندبة في منطقة استخراج الشعر بواسطة تقنية FUE، أو في حالات أخرى باستخدام التقنيتين سوياً.

بشكل خاص، ولّى زمن العقائد، وأفل الزمن عندما كانت التقنية الجراحية نفسها مطبقة على جميع المرضى. إذ اليوم، بتنا نختار التقنية الجراحية التي تلبّي رغبات المريضة وشكلها، ما يسلّط الضوء على أهمية الاستشارة قبل الجراحة: فالإصغاء وفهم توقعات كلّ مريض مهمّ قبل اتخاذ قرار إجراء الجراحة أو العدول عنها.

الجراح الكفوء هو الذي يعرف كيف يستخدم جميع هذه التقنيات ويدمجها أحياناً: بالتالي، يعجز الطبّ التجميلي عن تصحيح عنق مترهّل أو جلد زائد في الأجفان، حيث لا يمكن سوى للجراحة تصحيحها. بالتوازي مع ذلك، إن بعض الشوائب الجلدية (مثل خشونة الجلد والتجاعيد الصغيرة والبقع والتجاعيد البارزة) لا يمكن تصحيحها إلاّ من خلال تقنية طبية: مثل تقشير الجلد أو الليزر أو سنفرة الجلد، أو الحقن.
مهنتنا مثيرة عندما تراعي قوانين الفنّ التجميلي!

نيكولا مجدلاني